العلاج بالفنون البصرية كأداة علاجية مبتكرة

يعتمد العلاج بالفنون البصرية على أدوات فنية مثل الرسم، التصميم، النحت، والتقنيات المختلطة، إلى جانب أدوات نفسية للتغلب على حالات نفسية وعاطفية مختلفة ومعالجتها. عمليات الإبداع، كجزء من لغة التعبير الفني، تتيح اكتشاف القوى النفسية والمرونة لدى الإنسان لتمكينه من التعامل بشكل أفضل مع مواقف الحياة المختلفة. تشمل لغة الفن البصري تقنيات عمل لفظية وغير لفظية، مما يوفر إلهامًا وتجديدًا للنفس.

أفضل المحاضرين في المجال

يتكون طاقم التدريس من خبراء يعملون في الميدان العلاجي، يقدمون أحدث أساليب العلاج من خلال دراسات حالة عملية. بعض المحاضرين لديهم اعتراف دولي، وطرقهم التعليمية تُدرّس في مؤسسات أكاديمية عالمية. الأجواء الدراسية شخصية وداعمة.

دمج المحتوى الأكاديمي مع التدريب العملي

يجمع البرنامج بين محتوى أكاديمي متميز وتدريب عملي مكثف بإشراف مرشدين مختصين، مما يُعدّ الطلاب لسوق العمل ويحول الدراسة إلى تجربة نمو شخصي ومسار مهني مفعم بالعطاء